طالب نشطاء من أبناء المخيمات الفلسطينية في سوريا، وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بالتحرك العاجل للوقوف على حاجات العائلات وصرف المساعدات فورًا.
جاءت هذه المطالب بعد نداءات أطلقها لاجئون فلسطينيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عن سوء الأوضاع المعيشية بسبب التدهور الاقتصادي في البلاد، وبسبب تأخر "الأونروا" في توزيع مساعداتها التي لا تكفي لسد حاجاتهم الضرورية، خاصة بعد إلغاء بعض المواد الغذائية منها.
فيما تضمنت المطالب توزيع مساعدة مالية فورية كافية مقارنة مع غلاء المعيشة، والإسراع بتوزيع المساعدة الغذائية السابقة بالإضافة لتخصيص مساعدة غذائية جديدة.
كما طالب النشطاء "الأونروا" بضرورة الاطلاع على القطاع الصحي في كل المخيمات والتجمعات الفلسطينية، وعودة توزيع جميع الأدوية اللازمة وجميع تحويلات المشافي، والتجهيز للعام الدراسي القادم من أجل توزيع القرطاسية لجميع الطلاب بدون نقص أو استثناء.
ووفق تقديرات "الأونروا"، فإنه يبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا حاليًا، نحو 438 ألفًا، يعيش أكثر من 91% منهم تحت خط الفقر، ولا يزال 40% منهم في حالة نزوح مطوّل، نتيجة للنزاعات والدمار الذي طال مساكنهم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قالت محكمة العدل الدولية: "إنها ليست مختصة بفرض تدابير مؤقتة بالقضية المقدمة من نيكاراغوا ضد ألمانيا"، على خلفية تسهيلها الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين من خلال دعم الكيان الصهيوني بالأسلحة.
دعا وزير المالية الصهيوني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إلى ضرورة تدمير رفح، ودير البلح، والنصيرات في قطاع غزة بشكل كامل.
تصدر محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة، قراراً في دعوى رفعتها نيكاراغوا ضد ألمانيا بتهمة انتهاك اتفاقية 1948 لمنع الإبادة الجماعية بتزويدها الكيان الصهيوني بأسلحة تستخدمها في حربها على قطاع غزة.
شدد العلماء على ضرورة قيام المسلمين بمسؤولياتهم في مواجهة جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني في غزة، مؤكدين على أن مقاطعة البضائع الإسرائيلية وداعميها مسؤولية على العلماء والقادة.